Today, we commemorate the International Day of Epidemic Preparedness. While commemorating such a day, we must reflect on the lessons learned from the COVID-19 pandemic and commit to building a more resilient future. Saving lives, protecting economies, and maintaining stability are paramount in the face of epidemics. Timely and effective responses can significantly reduce mortality rates. Pandemics can have devastating economic consequences, disrupting supply chains and hindering growth. Public health crises can lead to social unrest and political instability.
To prepare, we must stay informed with the latest health advisories and guidelines. Let’s work together to build a healthier, safer, and more resilient world for generations to come.
نحتفل سنويًا باليوم العالمي لمناهضة الأوبئة في السابع والعشرين من ديسمبر. وبينما نحتفل بهذا اليوم، يجب علينا أن نتأمل الدروس المستفادة من جائحة كوفيد-19 ونعزز التزامنا ببناء مستقبل أكثر مرونة. يُعد إنقاذ الأرواح، وحماية الاقتصادات، والحفاظ على الاستقرار أمرًا بالغ الأهمية في مواجهة الأوبئة، حيث يمكن أن تسهم الاستجابات الفعالة في الوقت المناسب في تقليل معدلات الوفيات بشكل كبير. تُخلف الأوبئة عواقب اقتصادية مدمرة تعيق النمو الاقتصادي. كما أن أزمات الصحة العامة قد تسبب اضطرابات اجتماعية وعدم استقرار سياسي. لذلك يتعين علينا أن نكون على اطلاع دائم بأحدث النصائح والإرشادات الصحية للاستعداد لمواجهة هذه التحديات.
دعونا نعمل معًا لبناء عالم أكثر صحة وأمانًا ومرونة للأجيال القادمة.
